The best Side of بنرات إعلانية
The best Side of بنرات إعلانية
Blog Article
تتنوع أنواع البنرات المستخدمة في التسويق الرقمي لتناسب مختلف الأهداف واحتياجات الحملات الإعلانية، ومن أشهرها:
الأخضر: يعبر الأخضر عن معاني كثيرة مثل البيئة والثروة، لذلك غالبًا ما يستخدم في بنرات الشركات الصديقة للبيئة أو البنوك وغيرها من الهيئات المالية.
إذا كان لديك أحد هواتف سامسونغ الأربعين هذه فقم بتحميل تطبيق الكاميرا الجديد هذا من سامسونغ والذي سيغير طريقة التصوير بهاتفك
باختصار، مصمم البنر عليه أن يحكي بتصميماته وأدواته قصة شديدة القِصَر تعكس قيمة العلامة التجارية وأهميتها للعملاء المستهدفين.
البنرات وسيلة إعلانية هامة للمسوقين، لأنها قابلة للتتبع والقياس، حيث يمكن معرفة معدل ظهور الإعلان أمام الزوار وكذلك معدل النقر والتحويل إلى الموقع الإلكتروني الخاص بصاحب الإعلان.
فهم تأثيرات دلالات الخطوط في التصميم وتأثيرها على الرسائل البصرية
تعرف كيف يمكنك تصميم بانر اون لاين من خلال منصة تصميمك بسهولة
لتغيير النص قم بتظليل النص الأول ثم قم بكتابة اسم القناة أو الشعار .
الخطوة الأولى للحصول على أفكار تصميم بنرات هي تحديد الهدف منها، لأن هناك أهداف عديدة تسعى الشركات إلى تحقيقها من خلال تصميم البنرات. على سبيل المثال، قد تكون الشركة تعلن عن خصم أو عرض جديد، أو الإعلان عن منتج جديد، أو تعزيز الوعي بالعلامة التجارية وخدماتها بشكل عام، أو لزيادة الزيارات إلى صفحة موقع معين.
يهدف البانر الإعلاني إلى جذب انتباه المستخدم وتوجيهه إلى موقع الويب أو المنتج أو الخدمة المعلن عنها.
الخطأ الفادح الذي يرتكبه الجميع تقريبًا والذي ينقص من عمر بطارية هواتفهم المحمولة
هناك طريقتان للحصول على تصميم بنرات احترافية لنشاطك التجارية، يمكنك الاختيار بينهما وفقًا لإمكاناتك ومهاراتك ومدى تفرُّغك. إليك الطريقتان:
ضع في اعتبارك اختيار الخط المناسب الذي يتناسب مع طابع البنر ويجذب القارئ للاستمرار في القراءة.
والهدف من تصميم بنرات إعلانية لنشاطك التجاري هو نقل الزوار من صفحة المضيف إلى صفحتك بمجرد النقر عليها، إذ يكون البنر مرتبطًا برابط لتوجيه الزوار. ومن جهة أخرى، فمن الممكن تصميم بنر لأغراض الطباعة، لاستخدامه تعرّف على المزيد في الحملات الإعلانية للعلامات التجارية في الطرق والشوارع، بهدف الوصول إلى قطاع أكبر من العملاء المستهدفين، وتعزيز حضور العلامة التجارية في السوق.
